فهد دوحان
الشاعر الذي يملأ الأرجاء ألقا ً وعبقا ً وينثر عطره ُ أينما حَل
أهلا ً بك بحجم نقاءك يا سيدي وأهلا ً بكل الدروب التي تأتي بك وتمضي إليك
نَصُك الباسق أعلاه كُنت قد توضأت ُ به ِ ذات مساء وبِت ُ يومها طاهرا ً من كل الأبجديات التي لا تصوغها كفاك
المطر والعشب والمسافه الفاصله بينهما بكُل ما فيها من جمال كانت حاضره في نصك
بل قد اختصرت كُل الأزمنه والأمكنه بين صوت فيروز وعزفك
لله درك يا فهد
سعيد بك والله