
حَيثُ تتواجد الآن لَكَ تشعبات وشقاوة الحرفْ يئن
لعلّك تُدرك ألمُها يوما ً وتنظر لِ قرير عينِي
التِي تُدرك أن اللقيا
بك وهما ً / انتحار ..!
فـ بيننا مسافات رمليـّة وَ وحلْ ..
بيننا بضع ساعات انتحاريه
وَ جدلْ !
فَ لعلي أكفكفَ بعضي !
وأَجْمِعُنِي مِنْ رصيفِ فراغك ..
لعلّ مافي خاطري ينسكب قهرا ً
القاطن كبرياءا ً ..!
حتى أُهْديني غيّ اللحظات ..!
هُنا لك كُلَّ السِهَامْ ..!
مديرةً وجْهي وَجسدي عَنْ عالمك السَّعيدْ ..!!
هَمسة ./،
مُباركٌ ما أتآكْ
..!