أكتب لأني حين أنظر لآنية الهواء ... الـ كان
يُطعم الحب .. رئتينا منها .. دون أن تجمعنا طاولة وطنٍ واحد ...
أذكرك .. وأبحث عن أذنٍ لايخدش .. سمعها .. هذا الشوك .. النابت في البُكاء ....
ولاأجد .. صمتاً .... لايُراق دمه ... غير ماعهدت عليه هذا الورق ....