هي -مُمتَلَك بشري- يا فاطمة
حيّاك الله يا فاطمة، وشُكرًا لما كنّيتِني به
فإنكِ إذ فعلتي فسيُكنّيني آخرُونَ كما كنّيتِني، وبذا أصبحُ مشهُورًا بكُنيتي
ثم تعرفُ وكالةُ ناسا عن أمري، فترسلُ لي أن آتي وأذهبُ معهم في رحلةٍ سياحيّة
وسآخذُكُ معي لأنكِ أنتِ التي أشعتِ الكُنيَةَ أوّلًا