.
قَدْ أَكُونُ أَطَلْتْ بـِ الْتَحْدِيقْ وقَدْ يَأخُذِنِي الْإنْصَاتُ هُنا لِمَا بَعدَ الْتَصدِيقْ .!
وَأَهَمُّهَا أَنَّكْ تَرْسُمُ الْعُنْفُوَانَ وتَفَرُّدِ الْذَاتْ بـِ إيْقَاعٍ مُخْتَلِفْ تَرْقُصُ لَهُ الْأَرْوَاحْ !
يَامُبَارَكْ الْحَرْفْ عَوْدَتِي لَمْ تَكُنْ عَابِرَهْ فَهنِيئاً لِي هَذِهِ اللَّحْظَه
شُكْراً بِحَجمِ جَبرُوتِ الْقَلَمِ بَينَكْ
,’