الشيخة شيخة أو صديقتي كما أحب أن أقول
_ كالمواني _ لما تتصبب أغاني،للمسافر في رؤاه،ودّعت فيه الحياة،لين عاد،وعاد ثاني ،وارتحل ينحت مداه.
في الخيالات الشفيفة،بعض الأجواء العنيفة،تحفر اللحظه أناهْ،ربما شيْ من حياه،كنها بعد الفوات،تبغي تلحق شي راح ،ولا – استراح –جفنها الباكي سهد،ما شكى قلّة عدد،كل شكواه إن تفيأ ظلّـته ضيع سماه،،
وقال :آه؟
ردد قلبي هذه الآه كثيراً كثيراً لذلك لم يستطع مقاومة مشاجنتها معك ياشيخة الشعر ووارفته