اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه العامري
.
.
حيرَة الـ فجر / لادينِية.
أي بالغة لُغَة البُعد , ممنوعَة الإيمانْ بـ حفلَة وَطن.
فـ ديكُ الفجرِ لايَصرخ يَوماَ أجدد وشمساً أحَنّ
بل يُغرينا للعَودة سفراً وشقاءً إلى الذِكرى الـ تمرض فينا , ولاتَموت.
سيدي سَعد
دائماً ما أشتمُ رائحة الفاكِهة وحُلو إشراقات الفصول في نصوصِك الهادِئة
دُمت وطبت.
|
ستعود الصباحات كما كانت تصحو على اصوات امهاتنا ودعواتهم للشمس
ان تكون ارحم بنا !
الرائعة حصة ,,
وجود يخلق للنص رئة جديدة ليستوعب الفرح ,,
شكراً ,,