طلال عايل ...
أهلاً بك في أبعادك الأدبية ...
الرياض تقلدت هنا أبدع الحلي و أرقها حرفاً / نبضاً ... و رائحة حِنَّائها / جِنانها تملأ أرجاء المتصفح ...
رغم أنها المكان الذي ألعنه كل [ زحام ] إلا أنها الفاتنة التي لا أفارقها إلا وَلِهَاً / وَلَهَاً ...
طلال ...
نبضٌ / نصٌ يروي العابرين جمالاً ...
شكراً لك ...