
حينما ظللتُ أوردتِي بِـحبكْ
ومافصلتُ الشوق قطْ !
أصبحت قسوة أيامُك تلثم الأماكن بِبشاعة
وتُطارنِي بِحرِّ لهيبها .. جفاءاً / ألماً !
لِمَ مع سموم ذكراك الملتوية بِي !
أشعر وكأن أجزائي باردة
والأماكن مليئة بِ الأغبرة والبرودة .،
والألمْ يغفو بين عينيّ المخدشة بنتوءاتك
التي تعترك بضبابيـة حول انحناءات
هفواتي / عطائي ،!