إغفاءة حُلم ..
الأنثى الرقيقه
التي تُشبهها نُصوصها حد الإلتصاق ..
/
،
لا أعلم لماذا وضعت يدي موضع النبض ..
وأنا أقرأ ..
فـ هرولة الأصابع كانت تقرض الحلم المؤدي إلى إغفاءة هانئه..
وعثرة الخريف .. لن يُعيد لـ الأشجار اوراقها ..
جَميلة يا أيتها الحلم ..