أحاول أن أتعلّم :
الإيمان يزيد الروح خفة ورشاقة
إذاً : ما يثقل كاهلها ويزيد صاحبها ثُقْلاً وليسَ ثِقَلاً
شيء ما ظنّ أنه إيمان
وَ
" السلوك ثمرة الإيمان "
ــــــــــ
أيضاً أحاول أن أتعلَّم بأنَّ :
الكلمات التي نلقيها / نلقمها في حيّز / فكر الآخرين
ينبغي أن تكون طرية مستساغة مريئة
لأننا قد نضطر إلى أن نلوكها في المستقبل ..
خلصتُ من درْسكَ أستاذ قايد بـ معنى :
عندما تحلم بأن تكون مفكراً ، لا تقصص رؤياكَ على أحد
حتى تجعلَ التأويل سلوكاً من جنس الحُلُم
بصدق يكفيني هذا المتصفح لأكون في أبعاد الفكر
وتبقى قراءتي رؤية غير بريئة من القصور
تقديري
....