كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
فِعلاً كَما الْيَقين الَّذي يَأتي دائماً بِطَريقةٍ نَبيلة ٍ فِي التوّغل وَ مُهِيبة حِينما يَجْعل الهواء فِي يدِ الأشرعةِ وَ يعْصِف . أحبّ مَا تَكْتبه يا أحمد وأحنّ إليه
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة