معدل تقييم المستوى: 0
يا سيِّدتي.. . . "ويسأل أمسكِ أن ما لها تفور الدموع بصدر القصائد وتبكي على صلصلات الرياح ألا ليت كل الكلام مباح" . . وأسألكِ، متى نرى صورته في مرايا الرحيل؟