لايتحدث غالبا الوقت عمَّا يشعر به،
أقول الوقت لايتحدث عمَّا يشعر به بطريقتنا نحن حديثاً،إيماءاً
شرحاً،وصفا..وإن زادَ فينا الحماس نهضنا لِ نصف أو غيَّرنا تعابير وجوهنا إمعانا
الوقت لا يفعل ذلك الوقت يتغَّير ونحنُ نرقبُ أجواءَه بامتعاض الذكرى..نُحاول التشبث
ولا جدوى..
أُحب أشياء كثيرة.
أتذكر كثيراً مواقف عِدة
يرقص بقلبي الشوق حتى أضع يدي على جهتي اليُسرى تثبيطا..سَيطير سـَ يطير
الليلة لونها كان كُحليا وليسَ من اللون الداكن بل المُحبب...اممم
لا أدري أُحب النظر إلى أصدقائي فقط دون الحديث معهم..
أُحب أن أُلقي عليهم السلام بطريقتي أنا..
ببداية قصة، مقولة ، وردة شيء لا يُشبه أي شيء أُسميه صُنع الفرح
يا الله لا أدري هم لماذا لايفهمون..لستُ سيئة أنا لكني امضي بطريقتي
كَ شجرة أفرُعها تصل كل مكان لكن دونَ أن تتصل...
قريبة أنا بطريقتي وطالما انا مُطمئنة فَ لن أتحدث كثيراً...
عن يومي، مُستجداتي، همومي...فقط أهلاً بطريقتي
بطريقتي أنا.
