تِلكَّ الرَغبَة المُمتَدة خَلف سّتَائري ..
تُدنِي إِليَّ بِأغَانِي ضَوءكْ المُقِيم حَولِي ..
عَبثاً أَزرعُنِي عَلى أَوتَار صَّوتُك " رَاقِصَة نِسْيَان " ..
تُتقِنْ بَعثَرة خِصَال شَعرُهَا , عَلى رَبِيعْ عُمرُهَا المُنهَكْ ..
لَيتَنِي لَمْ أُتقِنْ غَرس شَمسُكْ قَريباً جِداً مِنْ بَصِيرَتِي .!
ولَيتَنِي لَمْ أُتَوجكَ عَلى خَارِطَة وَفَائِي حُباً ..
وَجَعِي : كُلَّما وجهتُ قَلْبِي نَحو السَّماء لأشكُوكَ إِليِها ..
صَاحَ قَلْبِي بِي أَنْ أَعُودْ مِنْ حَيثُ أَجدُك كُل الاتِجَاهَاتَ لِي .!