اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
ومرّ عامٌ تَقْرِيباً عَلى غِيَابِك يَا د.مَاجِد !
وَمَات الْزَيزفُون وبَقيت الْنَوارس بِجناحٍ واحد ,
هَذا الْصَباح أشْبَه بِمواعِيد الْغَيم , تِلك التي تَجْمَعنا فِي رُدْهةٍ مُلوّنة مَع الْمَطر .
وَأنْتَ الْمَطر وَ هَذا الْيَوم الْفَضيل :
مُسْتَبشرٌ بِك
|
حَينمَّا تَعلَّى إسْمُكِ فِيْ قِمَّةَ صَفْحَتِيْ
وَجَهِي أحتاجَ لأرضِّ, تشربُ ملحَ مَدَائِن نَسْت هَويّتِي البَيْضَاء
الْنَوَارِسَ تَحْتَفِلُ بِكُلِّ الأَزمْنة ( بِكِ يَاعِطِرْ ).. !
زَيْزَفونيِّة الحَدّيثْ تَرّسِمُ مُعَادّلاّتٌ يَرَاهَا القَلْبْ مِنَّ منظّارٍ سِلّفَادِور الشوقْ
وشَذا يعبقُ مَعَ الصباحْ صباحَاتِ أنتِ
فَشُكْراً لِلْجَنَّة 