اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
:
عِندما تَرتكب جُمان اللغة .. تُحيل العتمة إلى نور .. تُشكّل الطيور فوق نبضنا .. تُسلّقنا الدهشة دون سابق ترتيب .. تَفعلنا أطفال نتسابق لحلوى حرفها !
دقيقة جداً و مدهشة !
تقديري !
|
وأسألُك يا مَطر وأنا بِكامِل بهجتي بِك : كَيفَ لي أن أغتَسِل بالربيع كُلما سرقتني نافِذتُك !
الرِّيحُ في كفِّك يَا مروان والغَيث رَهنُ حرفِك ..
وأنا مَن تمتليءُ بِمثلِ حُضورِك حياةً
وفَصول [ فرحٍ ]
.
.