معدل تقييم المستوى: 0
. . ممتن لتوقفك هنا ياصالح، ولتأملاتك الجميلة ! قلت ياصالح : ولكن لا هذا ولا ذاك تعرف ما معناه في هذه أختلف معك . . . ولا تسألني لماذا ؟ شكراً كبيرة ياصالح ! . .
. . محتملٌ الحزن ، حينما ينبشه حنين النكوص . . . لكنه فادحٌ وهو يقتات كل العمر القادم . . . . . . ! . .