.
.
كُل معادلات الأرضّ المُعادية للسَماء
تَقف حيث لاتَدري في وَجه الغِياب وذهابٍ بلا إياب
لتتساوَى الأترِبَة مع الصنْديد في .. صُدفة الرَحيل !
د.ماجد
التَلاعُب بالحَنين , إستفزازٌ يوقِظُ الروح المَيتة في جَسد الإنتظار رُغم كل الألم .
ونصكُ تلاعب بِأشواقي .