لآيستَحقُون هؤلاء ِ" الرِجال " شيئا ً من هذا المُوج أبدا ً , : )
بل ويترفع ُ عَنهم قليّلا لـ/ يُظللهم غمائِم فوق رأوسُهم المُستديّره ,
ويقيّهم من ْ " قحطِ الشُعور ِ وشيَخوخة َ البيّاض ’ !
أرانيّ أحدث نفسي بيّن تفاصيّل سُطورك يامَوج ,
عميّقه ومتوَغِله حصيّلات الرئِه " المُتمَسَكِنه " بيّ
وأصعدها السماء " آهة ً " لو مُزجت بالعسجد ِ لـ/ أذابته ُ سائِلاا ً
صباحك ِ كـ/ طُهر أنملك ِ الأبيّض
وحيّاأهلا بك ِ أدُسها في كم حرفيّ الشقي ّ : )
[ ... ] ..!!