ذات غربة ..
كتبت عن لوز الخريف ..
حين كانت – أختي – في العهد الأول من الفقد ..!
واليوم سأحاول كتابتها كوردة ربيع تبعث في أعماقي ملامح الرضا ...!
سأكتبها أنثى بعد أن كانت طفلة تلعب في فناء الأيام متجاهلة حقيقة ما يجري ..
سأكبتها ضحكة مغموسة في عيون والدتي بلله نهر الفرح ..!
سأكتبها إشراقة سعادة لأيامي ..!
سأكتبها عنوانا مختلف ...
بماء روحي ..!