صالح العرجان ....
تحت الخوذة مانخشى أن يتهشم ...
بداعي الخوف , كُسرت الأقلام , وصفدت الأبواب وضم ضعفنا بالأغلال ...
بالداعي القديم ...وئد بعضنا , لاهم طالو الحياة ونصبها , ولا الموت وراحته...
قليلات هنّ من يثرن شغب الصمود ويقفن أمام السواد الأعظم بثبات...
قلتها قبلاً ..نحن نكتب , لتحفر لاحدانا قبراً يليق بأدبها ,
والتراب تساءلات , لمن كتبت هذا النص , ومن كانت تعني , ومتى !
صالح...
أشكر مرورك على الصفحة , أزهرت النص ..