أهلاً ياريما .. وشكراً على بياض على الطرح ..
الإنسان منا إذا وَصل لدرجة العطاء دون أنّ ينتظر رد لهذا العطاء
أبداً .. أبداً لن يؤثر عليه تواجد اللئام ..
ماذا يعني أنّ أعطي ويقابل عطائي بالجحود .. والله عادي
كل شخص يمثل معدنه وقميته الإنسانيه في هذا الوقت بالذاتْ
حتى لو جاء النكران من أقرب الناس إليك ..
يكفي أن تنام وعينك قريرةٌ هانئة .. لا ظُلم .. لا حجود .. لا عداء
شكراً كثيراً