اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الصاخن
ولابدّ إن كنّا راغبين في إعادتها أن نرجع لتلك الأسباب التي تنقّي وتُطهّر واجهة الإسلام ، وأن تكونَ مثلاً لِلأمة الصالحة لخير نبي (ص) ولا يصلح ذلك ما لم نكن يداً واحدة
ناصر الصاخن
19/10/2009
تحياتي الكبيرة ؛
|
ناصر الصاخن
ارحب بك في أبعاد الفكر وتوأم المدى
الإسلام ليس ظل لبقعة أرض أو سلطة شخص الإسلام مظله لكل شيء هذه الكلمات فقط للإنتحاء بعيداً عن القوميات
على كل الأصعده والتركيز على نقطة مهمه وهي الفرق في [ مدارس الفقه ] فهم يعتدون [ بالرأي ] وذلك شأن [ الحنيفيه ]
لذا سيكون من الصعب علينا رؤية ما تجاوزا له لاننا وبكل صراحه مخجله [ كمن لبس ثوب لا يناسبه فلا هو رماه ولاهو رضي به مع القناعة ].
قرأت ان ابي حنيفه لم يقف عند المسائل التي تعرض عليه أو التي تحدث فقط، بل كان يفترض المسائل التي لم تقع ويقلّبها على جميع وجوهها ثم يستنبط لها أحكاماً، وهو ما يسمى بالفقه التقديري وفرص المسائل، وهذا النوع من الفقه يقال إن أبا حنيفة هو أول من استحدثه، وقد أكثر منه لإكثاره استعمال القياس، روي أنه وضع ستين ألف مسألة من هذا النوع .
ويكفي من اليقين ما هو قاعدة لا تتفرع [ لكل مجتهد نصيب فإن اصاب كان له من الاجر الضعف وإن اخطاء كتب له أجر ]
هذا والله اعلم
بداعي المحبة
إقتبست في مقالك ما لونته بالاحمر[ ص ] للتنبيه عن خطاء ينكره الدين والعرف فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم
[ البخيل من ذكرت عنده ثم لم يصل علي ] رواه أحمد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
اللهم صلي وسلم على حبيك المصطفى وآله وصحبه اجمعين
رد ود