"
صديقي العماني الأبيض؟.. الرائع علي الأنصاري
ما أردته من الزمان.. هو البقاء معاً فوق بساط صداقتنا، يطير بنا ومن أسفل ظلالنا تفترش الأرض حارتانا، موانؤنا.. وعشب اللحظات القديمة.
ننزل بصوت الذات، ممسدين على جراح الأرض والإنسان، نواري خلف ضحكاتنا المفتعلة شظية الحلم.. نعيش حلم صداقتنا الواقعي، ونطلق قصاصة النص للسواحل والكثبان.
شكراً للرب أنك صديقي يا أخي.
"