حَرْفُكَ غِنَاء ,
غِناء ٌ بِشْعُور الْصَلاة الْأولى , تَكْتُب يَا خَالد بَل تَهْمّي كَما الْمَطر
تَكْتُب دُون تُشّذيبٍ لِكَلماتك , لأن الْحَدائِق هَكذا يُتْلِفها قَصْقصة الأطْرَاف , لِأن الأجنحة إن تَرَكت رِيشة شَارِدة خَلْفها
يَبْكِي الْتَحليق .
رَائِعٌ والله وَ جِداً