عبدالله العتيق
ــــــــــــ
* * *
أرحبُ بكَ كثيْراً .
:
وَ مَن سِواك قادر على إعادة المُسلّماتِ سِيْرتها الأولى ،
حيْث أرْجحتها بين [ رُبّما اليقيْن ] وَ [ رُبّما الشّك ] .!
الآن حَقّ للحِكْمة أنْ تَعود لشَغبها الطفوليّ ،
وَ سأبْدأُ بِـ " اتّقِ شَرّ الحليْم إذا غضِب " .
:
الأنيق : عبدالله العتيق
شُكراً لك يا صَديقي الأجمل .