جاءت ابنتها مع الخطيب ووالده البارون ..
ثم تفاجأت بان ابنتها تريد المكوث ليومين فقط حتى تعود لتكملة دراستها ..
ومرّ اول يوم بسلام ..
حتى جاء يوم الحفل واستقبال البارون وابنه رَسمياً ..
ولكن ..
تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ...
لقد قبضت الشرطة على صاحب الملهى لاحتياله على بعض لاعبي القمار في ملهاه ،
وبعد أن أودعوه في السجن ، طلب رؤية مأمور السجن
ليقصّ عليه قصة تلك العجوز .. وأنه يريد انقاذها .....
مرت الساعات وبائعة التفاح تنتظر المحتالين والمتسولين
وهو على رأسهم ليكملوا الليلة على خير وترحل ابنتها في الصباح وكأنّ شيئاً لم يكن ...
وفقدت الامل في ظهورهم ..
فَ همّت الأم بمصارحة البارون وابنه بحقيقة امرها ..............
وفجأة
*
*