ما عدت أفهمني
وما أعدت أعرفني
أفكر كثيراً
وتداهمني الأحلام كُلما غمست وجهي بـ وسادتي
وكأن وسادتي هي بوابة الحُلم !
وأنام كثيراً لـ درجة أن حتى المنبه لا يوقظني
ويوقظني الحلم !
وبت أقرأ كثيراً
وأكتب قليلاً
وأشتاق ولا أعلم لما أشتاق
ولمن أشتاق
لـ نفسي
أم لـ الفجر
أم لـ الربطه البيضاء تلك التي أراها
ولكي لا أنسى
أيضاً
أستمع لـ هذه الأغنية ولا أعلم لماذا أستمع لها
كثيراً
كثيراً
ولا زلت أفكر كثيراً