..
أيُّها الصَّمْتْ المؤلِمْ :
لا تَعجب من كَثرة أسفي الذي لم أجيد نُطقه يوما ً
فَ أنها كانت ضربةُ رأسْ !
رُغم أنَّه يُدين لي بِ إعتذار ..
لِ بشاعة صَدمتي به وَ زيادة أفعاله ُ الكفيفة ،!
وَ لكنْ لن أعاوِد الكَرة بمن
خالط أحاديثُه بِ أكاذيب يُبجلُها !
وَ يُوزعها مُعفنة وَ يُطعمها لِيْ /لَهُنْ !