أهلا ً أهلا ً أغصَانُ النُور ,
بِ المُختزل يامَحبُوبتيّ سَرطنة ُ الفايتميّن واو ,
تفشت الان بِ شكل مُخيف في أواصِر مُجتماعِتنا وخاصه ( الخليّجيه )
حتّى المرء مِنا لايَكادُ الذهابِ لاداء إختبَار حتّى يتغذى بِ الفايّتمين واو
قبل مهاجِمة الأنيّما الحادَه من الجميّع !
صدقيني لو تمسّكنا بِ سنه محمد صلى الله عليّه وسلم لـ/ إستقامة حياتُنا بِ خير وصلاح وأنقرض ماهُو فاتكٌ بِنا ,
.
.
.
.
أستبيّحك ِ عذرا ً فأنا مُشتته وغير قادره
على الأستجَماعِ لركيّزة ٍ مُرتكزه فِ القضيه غويَصه : (
إلى أنّه لايسعنيّ فيّ المُنتهى أن أربت على كتفيّك
وأشدُ على يديك الجميلتان , فِ مولد النُور لنْ يتجزأ
بُوركتِ وكُل الأمنيّات لِـ/ مًصافحة ِ تاليّه