:
أتعلم يَا مشعل ،
هَذهِ السكينة البَاذخة الحُزن تأتي كَما أول طعم ألم حَفرناه فِيْ ديرِ النسخة الأولى مِنْ القلب ،
عِندما تَتحول القطارات لغايةٍ لا وسيلة مِنْ فرط اليأس ،
عِندما نَقول لِجغرافية الأمكنة هيّت لك .. غيري كَون الذّاكرة فغير شرعيتك
مقبولة بالضروة !
كُنت
تُمسك الرّوح وَاللغة
عَلى قدر واحد مِنْ الإتقان !