..
لَمْ أَدُس إسقاطات عَتبي عليك
إلا حُبا ً كاد يختنق بِيْ بُعدا ً لازلتَ تُمارسه
حدّ إبكاءآتِي الأولى بِكْ !
لستُ أجاهرُ وَ أتباهى حينما أكتُبك بين أسطري
التي لم تستطيع أن تَضُمك حول إخفاقاتي
وَ لم تعتري لأمر المَاضي حينما يَصرُخْ
لا عودة أبدا !
إذن فلما طَيفك يُمارس الممنوع حُدوثهِ
وَ يُتعبنِي بِ غُربتُك حينما يقول بإبتسامة :
مَضيتُ عنك ف أغفري لي !
كيف أمضي بعد حَفرُك قبري
بذات الإبتسامة حينما اصطنعتها ذات مساء
وَ جهزتَ لها قفصٌ وَ كفنْ !!!