معدل تقييم المستوى: 89
.. عفراء الـ سويدي.. تفاحة شحبت تحتّ جوع الـ حنين من تجاويف جسد الـ ذكريات . تبتكر اللحظة الـ عابثة بكل مقومات الـ وجع , وتنزح بصوت الـ ماضي صوب الـ هدوء . حروفكِ ملونة ببهاء هذا الـ فجر . ونصك ياعفراء رتب لي هذا الـ يوم .! لكِ التحية.