يَبدٌو ليّ أن ألتهمْ الخرسْ أقراصاً مُثبطه لِـ/
أراك بِ الغدْ وكأن شيءً مُبتذَلْ أنحسرْصدره ُوماتْ
ولمْ يُشيعه أحداً إلا تابُوت ضِلعُه الأعرج ْ ,
.
.
.
وليّت وصدريّ يختلِسُكَ مِن ورائِك َ وكأنما يُناديّّ ,
وقبّل أن أنسى , عُمتَ مساء ً مُتخثرا ً رائِحة ُ رماديّ
وعظيّم إفتقاديّ ..