كانوا هُنا ...
وفيٌّ أنْتَ كــ صَديقي القَديم
لا تُغادرُ إلا إذا نِمتُ
وأنا لا أنَام !
تَقفُ بــ جَانبي كــ ظِلي المَكسورُ مِثلي
ولا تَنكسر !
أبْحثُ عن مِساحاتِ فَرحٍ كَان
وزَوايا اسْتظلالٍ ودِفء
ومَلامحٍ
وأجِدُني .. وتَغيبُ كلُ المَلامح
إلا أنت ... الحُزن