مُنذ قراءتي الأولى يا خالد وأنا أجزِمُ أنَّك تُذكي فتيل الشَّمس بين سَبَّابَةٍ وإبهام
وتَدُقُّ ناقُوس الشِّعر في كُل إطلالةٍ هادئة
شِعرُك رائِحةُ ليلٍ مُبللٌ بالندى والحُزنُ النابِتُ فيه والنَابِضِ في كل حرفٍ صَوتُ نايٍ
تَحمِلهُ الريح إلى ضِفافنا
شُكراً كما ينبغي
.
.