أيُّ بَهجةٍ تُنجِبُها المساءاتُ الطيبة وَهي تُمرِّرُ هذا الانسِكاب
عَلى أرواحِنا وتَمنَحُنا لذةَ مذاقِه
تَجيئينَ بالشِّعر كأجمَلِ ما يَكون وتَدُسِين العذوبَة في مَعاطِفه
مَي اللافي ..
بَابُ الشِّعر والشُّكر مُشرعٌ لأجلِك
أهلاً بِك بعداً واعِداً بالمَطر
ومرحباً تليق
.
.