عبدالله ..
ومنذ قراءتي لذلك الخبر المؤلم .. وأنا أتحين فرصة الشعر علني أقتنص لهذا الرجل قصيدةً تحاكي سموه .. إلا أن هذا بالنسبة لي أصبح أكبر من الشعر بكثير .. وها أنت ذا لم تخذل خالد ولم تخذل جماهيره التي كانت تتلهف لرؤيته على ذلك الكرسي الأحمر يلقن اللجنة والشعراء والجمهور درساً لن ينسوه طيلة حياة الشعر .. والله يا عبدالله لقد وقعت على الجرح .. فشكراً لك كثيراً