أخي تركي الحربي ...
من أروع المقالات التي قرأتها الراقصة دينا والحركه الدستورية ومواطن ميت يرزق
وكانت محور هجوم شدييييييد ونقاش بدأ بعبدالله الفلاح وأنتهى بعبدالله الفلاح ..
وهنا تشابه أينما كان التشابه ... يظل هناك تشابه !!
مثلما أسلفت .... فهناك روعة وهنا روعة ...
وبين الروعتين .... قلمان .
أشكرك أخي تركي الحربي على التدقيق
وعلى الروعة بحق ..
دمعة في زايد