معدل تقييم المستوى: 20
غابتْ !! وَ لم أكن خِيارُكْ لِمَ ! هُوَ ذاته السؤال الذي نـحر شمسي للأبد ، وَ وأدَ جَميعْ أحلامِي !
: حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .