عَارف سرور
أكَادُ أجزُم ُ بِأنّ هَذّا الشّاعِر جَمَع اثْنَتَيْن
الشّعر ، وَرَحَابَة ُ الرّوح
إنْسَان ُ ُ يَحْمِلُ فِي قَلْبِه ِ الْحُبّ ، وتَواضع الْكِبَار ، ومَن يَعْرِفَه ُ يُدْرِك ُ هَذا جَيّدَاً
شَاعِريّة هَذَا الْـ عَاَرِف ُ حَدِيْثِي عَنْهَا مُحَاوَلَة ُ ُ لِلْوُصُول إلَيْه -وهَذا مَالاأسْتَطيْعهُ مُطْلَقَاً-
عَارِف سرُور
بِمِثْلِك َ يطِيْب الشّعْر يَاصَديْق الْجَمِيْع