( مَعَ بالِغِ التَقديرِ وَ التَقديرِ وَ التَقديرْ ..)
علَى قَدمينِ من حَفيفٍ أقدُمُ هنا كـَ الخَريفْ _أحياناً_ ,
أتسَاقَطُ منّيْ ,
لا يَحمِلُني إلاّ شوقي الجَارف للـ : غَمامْ ..!
وَ قَليلُ من ( بعضِ ) أرواحْ ..
الوَعي وَ الألَق وَ النـــور : بعد اللّيلْ ..
لَو تعلَمينَ أيُّ ليلٍ تُشعلينَ فيَّ ..؟!
وَ أيُّ صُبحٍ يُهديني انسِكابُ أبجَديّتكـِ ..؟!
جميلَةٌ أنتِ كـَ ضحكَةِ أمّي في صباحِ العيد .. بهيّةٌ كـَ جذوَةِ من نورٍ فيْ أرضِ الأمَلْ ..
سألَتني صَديقَة : لو خُيّرتِ في لُقيا أحبّ من تَقرَأينَ لهم من سَتختارين ..؟
صمتُ دَهراً وَ نطَقتُ بعداً : بعد الليلْ ..
سـَ أمنّي نفسيْ كي ألتَقيْ بـِ بياضِكِـ ذاتَ روحْ و حتماً سأزمّل الأمانيْ بدعواتٍ إلى السماءِ صَاعِدَة ..
الله أسأل أن يوفِقكـِ فيما أنتِ مُقدِمةٌ عليه , عِلماً وَ طِبّا ..
وَ أن يَزيدَكـِ رِفعَةً وَ رُقيّا ..
حُباً عليكـِ أختاه ..
أختِكـ : ظِـلّْ ..!
مع بالغ :الشكر والإمتنان والحلم والأمل :
الشوق
ذلك المتخفي تحت رماد حياة تشغلنا عنا
يمسكنا إجبارا ويرسلنا بـــ قوة
يخفينا عتمة ويبعثنا نورا ووصولا لـــ صبح
والإنسكاب
شوق آخر لم يمنح التردد فرصة
فـــ وثب
وظهر
كـــ هو
راقية أنت كــــ حرفك
لطيفة أنتِ كــــ نسمة شتاءنا الخليجي
قريبة أنتِ كـــ أمنية
والإختيارات
أمنية نهديها لــــ سماء الرحمة
ونتابعها بـــ آمين !
شكرا لك كثيرا ... ورفقا بي
أمنية: حلم:
ظِـلّْ ..
أنتِ كاتبة رائعة
دعيني أقرأ بعضك !
