..
عِندمَا تخدع الأمنيَات خَلف أبوابٌ مؤصدة
وَ تُغلف النَّور بِستائر الصَّمتْ
وَ تُخبئة فِي صدري ..،
وَ كنتُ قد ظَننتُ أنهَا تُجمع السَّعادة وَ النَّورْ لِيوم
الأجنّة الخالدة لِيوم لا هفوات وَ لا آلآم قادِمَة!
لِيوم سَ أجد خَلف الباب صُبح يُذيب الصَّمت
وَ يهتك بِ خيوطه بـأشعة شمس تَضوي بِ همومِ صدري
بالأمل الموعود !
[ ثمة أمنية تتبعها عيناي خَلف شُرفتي المُظلمة ]