أسْتَطيعُ الْقَول بِفمٍ سيَدّخر الْفَضاء ( أعلاه ) :
بِأنّك تَكتُب بِطريقةٍ هَادئة الأجنحة , لَكنها تُحلّق بِفَوريةٍ مُفاجِئة لأنّها بِبَساطة الْشُعور : تَضمُ تَحتَ أجنحتها الْرّيح .
أحبّ هَذا النوع مِن الْدَهشة , الَّذي لا يُمكنني فِيه أن أرطّب رَأسَ سَبابتي بِالإشارةِ إلى مَكمنِ الَمطر الحقيقي فِي النص ..
هَذا النوع الَّذي يُخرِجكَ مُخْتَلف الرُّوح بِتماهٍ مُغري جداً تُعاود لأجلهِ الْقِراءة وَ الْصَلاة .
أشْكُركَ عَلى تَرك كلّ ذَلك فِي رِئتي يَا مَروان
أيضاً دعني أُرَحِب بِك , بِالشكلِ الَّذي تتخيلهُ يُلائِم قَلبك
ويُفرحك .
أهلاً
أهلاً