للتو كنت اسأل نفسي ,
هل سيكتفي وئيد بأذىً ؟
وللتو ايضاً كانت الدهشة تربت على كتفي الهزيل بسخريةٍ ربما ,
تهمس فيّ ,
اصعد إليه إن استطعت وحلّق معه
وئيد ,
منذ زمن اشعر بما تشعر به حين ارتكبتني هنا ,
لكني عاجز عن حقن الكلام في لساني
الآن فقط
هدأ صدري لأنك اخرجت مابه !