اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل فايح
عليك رب السادرات الغوادي
في لجّة الأسود صواري وغطاس
ان الغضب له في وريدي منادي
وان العتب مايشفي جروح الأحساس
لكننا أيام ... والعمر غادي
مابه مسافة لجل بالهمّ تنقاس
لا انت السبيعي لا ولا انا المهادي
ولا الكمال يطال ونعنّ الأفراس
انا رفيقك والمودة بلادي
ويموت غمّ اللي يبي يسبر الناس
|
غريب ومستفز هذا الإحساس مابين الغضب وشعورك بأحقيتك بالعتاب وبين تسارع لحظات اللقاء التي لا تدع مجلا لأي منهما والذكي فقط هو من يستغل هذه اللحظات لتأمل المحبوب واللحظة ..
اعرفه جيدا يا مشعل .. ولذا أعرف ان هذا النص موجع وان طغى عليه الوفاء الجميل ..
جميل يا مشعل ..