لمْ يكنْ قراريّ أن احتسيتْ ما احتسيت من كأس الوجَع والفقدْ ، وكانَ لكَ النّصيبْ الأكبرْ
في إرغامي على اتّخاذ هذا المصيرْ حلاً حتّى تفكّ قيد حبيْ من يدكْ . .
فكنتَ قاسياً حدّ الدّهشة ، وابداً ما تخيّلت أن تكونَ يوماً هكذا تلتحف الجفاااء . .
شكْراً كبييييييييييييييييرة على الخذلانْ ، والنسيانْ . . !
هلْ حقاً نسييت ،، أجبنيّ هل نسييييت ؟!!!