إطلالْ لِطلةِ طَلالْ :
الفاعلِ لايتوانى عن رفعِ المفعُول بِه
حدْ التصلبْ اللويحيَّ لِأزقةِ جوارِحُه !
عيّناهُ تنظرنيّ بِبؤس وأختبأ كّ رمزِيتُك
المبتُوره أعلاه عنْ حدقةِ التنويّر فيّ زرقتِك ْ !
-
هل سمعتْ بالشِفاه الأرنبيّه ؟
كانتُ هُنا ذاتُ جمال وصُبحْ ,