معدل تقييم المستوى: 15
وأنا استمع لكاظمْ السّاهر ، لا أعلم ابداً إي شعورْ بالهدوءْ ينتابني . . ! لا ليس هدوئاً ، بل حالة ذهول تجتاح قلبي . . لترغمني على التفكير فيييييييك . . فكل الأغاني الباكية والمهزومة تأخذني إليك ، لأنني أشبهها كثييييرة . .